الشيخ حسن سلطان
عطية الله مدان ولا خيار غير الادانة .. وعليه ان يقبل بالمناظرة التلفزيونية !!
قال النائب الشيخ حسن سلطان : أدعو كافة أبناء الشعب للاطلاع على لائحة الاستجواب والمداولات والمرافعات وكل تفاصيل وآثار إخفاء المعلومات من اجل أن يحكموا بأنفسهم على مدى الخطر المحدق جراء هذا الفعل وعلى الأخطار الكبيرة التي تهدد حياتهم لأن هذا يرتبط بحياة كافة أبناء الشعب وعليهم ان يحكموا في الكارثة التي يرتكبها عطية الله حول المعلومات المغلوطة التي تتعلق بحياتهم .
وقال : إذا كان الوزير عطية الله شجاع فليقبل بالمناظرة التلفزيونية أو أن يعرض الاستجواب على الرأي العام ليحكم الرأي العام في ذلك – فليبعد نواب تقبيل الخشوم وليترك نواب المعارضة الاستجواب للرأي العام ليعرض أمام الرأي العام ليقول الرأي العام كلمته صراحة في الوزير بعد الاطلاع على المعلومات .
وقال النائب سلطان أن عطية الله مدان ومتلبس بالإدانة بالكامل وهي قدره مهما حاول الهروب وان عدم إدانته تعني الإصرار على شل أجهزة الدولة وبدء مرحلة التأسيس لتهالك مؤسسات الدولة وتحولها إلى مؤسسات مشلولة تقوم على معلومات خاطئة وخطيرة ستحول الوطن إلى بلد غير متوازن خدماتياً ولا عملياً .
ونادى النائب الشيخ سلطان بضرورة إرجاع البلد إلى السكة الصحيحة لأنه يسير خارج المسار الصحيح حالياً ومن المتوقع أن تشهد البحرين العديد من الانهيارات السياسية بسبب محاولات التستر الفاضحة على جريمة إخفاء المعلومات الحيوية والحساسة التي تعتبر العمود الفقري للدولة واصفاً النائب سلطان بأن عطية الله كسر العمود الفقري للدولة ويجب محاسبته وإدانته من باب الوطنية الشريفة .
ولفت النائب الشيخ حسن سلطان إلى أن الوزير وقع في فخ كبير لا يمكن الخروج منه من خلال تورطه في معظم محاور الاستجواب ولم تشفع له لا محاولات رفع معنوياته من خلال تقبيل الأنف ولا حتى تقبيل الأحذية لأننا أمام كارثة وطنية كبرى ستترك آثارها على تغيير وجه البلد بسبب التخبط والأرقام المغلوطة والمتناقضة وهو ما يمكن لوطني أن لا يدينه على هذه الفعلة من اجل عيون هذا البلد ومن اجل البلد لا بد أن يدان لان الإدانة هي الطريق الوطني الصحيح لهكذا وزير .
وتساءل : إذا كان وزير الإعلام غير قادر على إدارة وزارته متسائلا هل هذا الإعلام إعلام مملكة البحرين أم إعلام مملكة عطية الله .
عطية الله مدان ولا خيار غير الادانة .. وعليه ان يقبل بالمناظرة التلفزيونية !!
قال النائب الشيخ حسن سلطان : أدعو كافة أبناء الشعب للاطلاع على لائحة الاستجواب والمداولات والمرافعات وكل تفاصيل وآثار إخفاء المعلومات من اجل أن يحكموا بأنفسهم على مدى الخطر المحدق جراء هذا الفعل وعلى الأخطار الكبيرة التي تهدد حياتهم لأن هذا يرتبط بحياة كافة أبناء الشعب وعليهم ان يحكموا في الكارثة التي يرتكبها عطية الله حول المعلومات المغلوطة التي تتعلق بحياتهم .
وقال : إذا كان الوزير عطية الله شجاع فليقبل بالمناظرة التلفزيونية أو أن يعرض الاستجواب على الرأي العام ليحكم الرأي العام في ذلك – فليبعد نواب تقبيل الخشوم وليترك نواب المعارضة الاستجواب للرأي العام ليعرض أمام الرأي العام ليقول الرأي العام كلمته صراحة في الوزير بعد الاطلاع على المعلومات .
وقال النائب سلطان أن عطية الله مدان ومتلبس بالإدانة بالكامل وهي قدره مهما حاول الهروب وان عدم إدانته تعني الإصرار على شل أجهزة الدولة وبدء مرحلة التأسيس لتهالك مؤسسات الدولة وتحولها إلى مؤسسات مشلولة تقوم على معلومات خاطئة وخطيرة ستحول الوطن إلى بلد غير متوازن خدماتياً ولا عملياً .
ونادى النائب الشيخ سلطان بضرورة إرجاع البلد إلى السكة الصحيحة لأنه يسير خارج المسار الصحيح حالياً ومن المتوقع أن تشهد البحرين العديد من الانهيارات السياسية بسبب محاولات التستر الفاضحة على جريمة إخفاء المعلومات الحيوية والحساسة التي تعتبر العمود الفقري للدولة واصفاً النائب سلطان بأن عطية الله كسر العمود الفقري للدولة ويجب محاسبته وإدانته من باب الوطنية الشريفة .
ولفت النائب الشيخ حسن سلطان إلى أن الوزير وقع في فخ كبير لا يمكن الخروج منه من خلال تورطه في معظم محاور الاستجواب ولم تشفع له لا محاولات رفع معنوياته من خلال تقبيل الأنف ولا حتى تقبيل الأحذية لأننا أمام كارثة وطنية كبرى ستترك آثارها على تغيير وجه البلد بسبب التخبط والأرقام المغلوطة والمتناقضة وهو ما يمكن لوطني أن لا يدينه على هذه الفعلة من اجل عيون هذا البلد ومن اجل البلد لا بد أن يدان لان الإدانة هي الطريق الوطني الصحيح لهكذا وزير .
وتساءل : إذا كان وزير الإعلام غير قادر على إدارة وزارته متسائلا هل هذا الإعلام إعلام مملكة البحرين أم إعلام مملكة عطية الله .